وددت لو أُطيل الكلام، وتقف القوافي على مرأيي ومسمعي وتنتظر الكلمات صفوفاً فوق أوراقي ومذهبي وترقبني النصوص وتحيا لأجل مقالي ومكتبي، وددتُ لو أُطيل الكلام لكنَّ لا يعلمُ ما بالقلبِ إلا ربَّ هذا القلب فيا قلب اطمئن لا يُريح هذا القلب إلا رب هذا القلب وربُك الله فهذا هو ربي وإليه يعود قلبي …”
هُدى مهاب كيلاني